هأنا أكتبك في كتابات عامي الجديد وليس بمستغربٍ بأن تكون أحرفي ممتلئه بك فمذ أحببتك وانا أقبّل احرفي لانك سبب كتابتها وملهم أفكارها فقد تكون عبثت بمشاعري يوماً فكتبتك عتباً وقد تكون أسعدتني في يوماً فكتبتك نعمة محتسبه عليّ وقد تكون نبشت ثغرًا لغيرة قلبي فكتبتك خائناً ولكن غفرالله لك تلك الثغور ولكنني لازلتُ اراك صائناً لعيني قبل قلبي رفعك الله عن مقام الخونه وجعلك في مقام حفظة الهوى وغاضين البصر عمن سواي قبل مهما اختلفت اسباب كتابتي لك ومهما تأخرت رسالة عامك الجديد ف أنت حبيبُ العام وليس سواك أنت تاريخ قلبي واشهر مشاعري انت الميقات وأنت المنتهى أحبك بعاماً هجرة سيدنا وعام مولد نبي الله أحبك بلا توقيتٍ ولازمنٌ أحبك حتى تفنى أعوام الحب وحتى يصيب البشر هجر الحبيبُ والهوى وحتى ابقى معك واحدً ووحيدًا فالفؤاد المدللِ
سعدتُ بك انا في كل عام،أحبك..