احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

انتِ إلهامي الحقيقي للكتابه.

كنت أعلم تماماً أنني سأقع يوماً قي حبك لم أكن مطمئنه يومها من عيناك كنت أعلم أنني سأقع في دوامة حبها كنت أعلم انني سأكتبتك سرًا وسأراك خفية دون ان يعلم احدهم كنت أعلم بذلك تماماً لم يكن حديث عهد علي فقلبي يخبرني تماما بما يحدث بجوفه أنا متصالحه كثيرا مع داخلي أؤمن بدقة قلبي الأولى وإرتباك نظرتي أؤمن بداخلي كثيرًا وإيماني سبب صدق مشاعري ونجاح أحرفي هذا سابق وقتي أما الان فأنا قد تقدمت في مراحل حبك بتُ اراك في صوري واحرفي وربما أماكني أراك ك حلم رأه احدهم وكأنه رؤيا ارسلها الرب لِتدخل لقلبه فرحاً بعدما تمكن اليأس منه اما عندما استيقظ بقي فرحاً لعله يتناسى يأسه الذي بالأمس أو ك عربي هاجر لجار وطنه بعدما قُصف بيته وندثرت صورة ابناءه تحت دمائهم وبقي مغترباً يبحث عن زوجته التي من رائحة وطنه ربما هي تحت كومة ركام البنايات او هاربه لأحد المخيمات لكن أمله يكبر كل يوم حتى التقاها عند بائع الخبز صباحاً فظل شاكرًا لربه رفم فقده وغربته فأنا كحالهما هذا رغم كل حزنٌ مرّني او يأسٌ تمكّن بي مازلت أراك الأمل لي والرضا لقلبي فأنتِ إلهامي الحقيقي للكتابه وسبب حُبي لتلك الأغنيه ورضائي بجميع أقداري أنتِ ومن سواك أحب؟
.

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق