احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

أنا أكتبك هُنا.

كل ذلك الحُب الذي نمى سهوًا دون تحديد أو علم كان أجمل وأبقى وتلك الرسائل التي اُرسلت دون توقيت محدد كان عذرها الوحيد أنني اشتقت إليك اي "أنني فقدت جزء مني" كانت ألذ من تلك الرسائل المنسقه سابقاً وذلك اللقاء الذي طلبته منك لأنني لم أعد أنا منذ ان فقدت رؤيتك كان أجمل من لقائي المكرر بك لم أقصد أنني لم أحب رؤيتك الدائمة يوماً لكنني أحب الإستثناءات كثيرًا وكلي شغف لشعورٍ ينمو داخلي دون فرض أو وجوب كل فرح يتسلل ليدخل قلبي دون علمي أحببه أيضاً أي أنني أحب طريقة حبك لي وجعلي أبدو لك كالملاك الذي لم يخلق له مثيل وأن حبك لي لايخلق مثله مرة أخرى أحب ان أكتبك هُنا وانت تقرأني بصمت دون اي ردّ وكأنك تخبرني أن احرفي راقت لك وأنك مازلت تحتفظ بها ولو أنها لم تكن في أجمل القوافي والأوازن كل مابك يجعلني أبدو أجمل من قبل صباحاتك تلك التي تبدأ بمشاركتي لأغنية مُفضلة و رسائلك الصباحية التوقيتية وصمتك عند نظري إليك وصورك المبعثرة في هاتفي ومحاولتك في إرضائي دائماً تجعلني أحبك بطريقة اكثر جنوناً أما عن عيناك فهي دائماً وأبدا قبلتي وواجهتي المُفضلة وأما عن رضاي فهو يخلق منك اي أنك انت السبب والمُتسبب به في آخر أسطري أكتب لك لأنك هنا ومازلت تشعر بي أكتب لأنني أعلم ان الحديث عنك طويلاً والطريق الى أن أصف كامل حُبي لك مؤصد لعل يصلك نصف ما أشعر به تجاهك لك كامل الحُب ولي عيناك وأحرفك وقلبك.

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق