مرّني ظلك.
الليلة وأنا بوسط الزحام مرّني ظلك غصب.
كأنه يجاوب عن سؤال مانطق به فمي
الله أعلم ان الله مسخّرة لي بالاجر.
كان ظلك اوفى منك ماغدر.
فتّح ابواب الحنين بكل قلبي وماسهى!
كأنه يشوف كل الحزن الي خلّفه هالغياب.
وكأنه يعرف ان الحنين الي في قلبي لك مانمحى!
أنت الحقييقي الصعب والظل الوفي.
كنت اجمل من عبر في حياتي وماوفى.
كان قلبي يحب قلبك مانجبر.
بس انتَ والله طبعك جدًا ردي !
خيّل بك الواقع ومثلت دراما حبني!
وين المحبه والوفا ياممثل هالغرام .
ابسألك !!
هو انت ماعرفت الحب او ماحبيتني؟
كان في فرصة هالليله دلني علّم فوادٍ ظلّ وماهتدى وش قسى قلبك الي من طبعه الحنان؟
يعني كذا كانت سواليفك سلّني!!
الظاهر انه ماعاد لأسئلتي جواب..
المهم انك مثل ذنب وكفّر الله بك ذنبي وانقبل !
وبالنهاية، كل مقفي في مبادئنا مرتحل ومن محاسن الرحيل الدفن.
عظّم الله اجر حبّي والوصل.
اضافة تعليق